الرّد على شُبهة زواج النبي من السيدة زينب بنت جحش بعد أن طلّقها زيد بن حارثة ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) ،، وتوضيح الفَرق بين التبنِّي وبين كَفالة الطفل :